عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود. أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرضأحد أفضل الطرق لجلب السعادة لنفسك، هي إسعاد الآخرين من حولك، وأحد أفضل الطرق لإسعاد الآخرين من حولك هي أن تكون أنت سعيداً.
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود. أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرضأحد أفضل الطرق لجلب السعادة لنفسك، هي إسعاد الآخرين من حولك، وأحد أفضل الطرق لإسعاد الآخرين من حولك هي أن تكون أنت سعيداً.
عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود. أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرضأحد أفضل الطرق لجلب السعادة لنفسك، هي إسعاد الآخرين من حولك، وأحد أفضل الطرق لإسعاد الآخرين من حولك هي أن تكون أنت سعيداً.